à partir de 39 € d'achat
- Nouveautés !
La plus grande compilation de fatwa en langue française (avec plus de 535 fetwa) par les savants Ibn Bâz, Al-‘Uthaymîn, Al-Albânî, Muqbil et bien d’autres encore...
« Questions religieuses concernant les femmes » est une compilation rassemblant les avis religieux des plus grands savants contemporains (Cheikhs Ibn Bâz, Al-'Uthaymîn, Al-Albânî, Muqbil, etc.) concernant des thèmes qui touchent la femme, parmi lesquels : son intimité, la religion, la santé, l'hygiène et la beauté, les relations de la femme avec les autres, le travail et les loisirs de la femme, le mariage, le divorce et le veuvage et les relations mère/enfant.
Ce livre est une référence pour toutes les femmes musulmanes qui y recourront à chaque étape de leur vie et où elles trouveront toutes les réponses aux questions qu'elles n'osent peut-être pas poser, des réponses appuyées par des hadiths et des versets coraniques.
Cet outil indispensable à la femme musulmane la mènera, nous l'espérons, vers la Satisfaction d'Allah (SWT), en l'aidant à pratiquer la religion en se basant sur les preuves du Coran et de la Sunna.
Sommaire
Né à Shkodër en Albanie. Dès sa petite enfance, sa famille a émigré de l'Albanie vers Damas. Il a terminé, avec honneurs, ses études primaires à l'école Secours et Bienfaisance de Damas.
En raison du grand conservatisme de son père, celui-ci a décidé de ne plus lui faire poursuivre ses études dans les écoles de l'État.
Son propre père s'est occupé de son éducation, il lui a enseigné le Coran, le Tajwid, la grammaire arabe et la conjugaison, et enfin le fiqh hanafite.
العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني أحد أبرز العلماء المسلمين في العصر الحديث، ويعتبر الشيخ الألباني من علماء الحديث البارزين المتفردين في علم الجرح والتعديل، والشيخ الألباني حجة في مصطلح الحديث وقال عنه العلماء المحدثون إنه أعاد عصر ابن حجر العسقلاني والحافظ بن كثير وغيرهم من علماء الجرح والتعديل.
مولده ونشأته
ولد الشيخ محمد ناصر الدين بن الحاج نوح الألباني عام 1333 ه الموافق 1914 م في مدينة أشقودرة عاصمة دولة ألبانيا - حينئذ - عن أسرة فقيرة متدينة يغلب عليها الطابع العلمي، فكان والده مرجعاً للناس يعلمهم و يرشدهم.
هاجر صاحب الترجمة بصحبة والده إلى دمشق الشام للإقامة الدائمة فيها بعد أن انحرف أحمد زاغو (ملك ألبانيا) ببلاده نحو الحضارة الغربية العلمانية.
أتم العلامة الألباني دراسته الإبتدائية في مدرسة الإسعاف الخيري في دمشق بتفوق.
نظراً لرأي والده الخاص في المدارس النظامية من الناحية الدينية، فقد قرر عدم إكمال الدراسة النظامية ووضع له منهجاً علمياً مركزاً قام من خلاله بتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النحو و الصرف، و فقه المذهب الحنفي، و قد ختم الألباني على يد والده حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، كما درس على الشيخ سعيد البرهاني مراقي الفلاح في الفقه الحنفي و بعض كتب اللغة و البلاغة، هذا في الوقت الذي حرص فيه على حضور دروس و ندوات العلامه بهجة البيطار.
أخذ عن أبيه مهنة إصلاح الساعات فأجادها حتى صار من أصحاب الشهره فيها، و أخذ يتكسب رزقه منها، وقد وفرت له هذه المهنه وقتاً جيداً للمطالعة و الدراسة، و هيأت له هجرته للشام معرفة باللغة العربية و الاطلاع على العلوم الشرعية من مصادرها الأصلية.
عبد العزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن بن محمد بن عبدالله آل باز (22 نوفمبر 1910 - 13 مايو 1999)، قاض وفقيه سعودي. شغل منصب مفتي عام المملكة العربية السعودية منذ عام 1992 حتى وفاته. كان بصيراً ثم أصابه مرض في عينيه عام 1927 وعمره آنذاك 16 عاما، وضعف بصره ثم فقده عام 1931وعمره 20 عاما. ولد في الرياض لأسرة يغلب على بعضها العناية بالزراعة، وعلى بعضها الآخر العمل في التجارة، وعلى كثير من فضلائها طلب العلم. ومن أعيان هذه الأسرة الشيخ عبدالمحسن بن أحمد آل باز، الذي تولى القضاء بالحلوة "الحوطة" والإرشاد في الهجرة الأرطاوية في قبيلة مطير. ومنهم كذلك الشيخ المبارك بن عبدالمحسن، تولى القضاء في بلدان كثيرة من المملكة ومنها الطائف وبيشة وحريملة والحلوة.
هو صاحب الفضيلة الشيخ العالم المحقق, الفقيه المفسّر, الورع الزاهد، محمد ابن صالح بن محمد بن سليمان بن عبد الرحمن آل عثيمين من الوهبة من بني تميم. ولد في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك عام 1347هـ في عنيزة - إحدى مدن القصيم - في المملكة العربية السعودية.
ألحقه والده - رحمه الله تعالى - ليتعلم القرآن الكريم عند جدّه من جهة أمه المعلِّم عبد الرحمن بن سليمان الدامغ - رحمه الله -, ثمَّ تعلَّم الكتابة, وشيئًا من الحساب, والنصوص الأدبية في مدرسة الأستاذ عبدالعزيز بن صالح الدامغ - حفظه الله -, وذلك قبل أن يلتحق بمدرسة المعلِّم علي بن عبد الله الشحيتان - رحمه الله - حيث حفظ القرآن الكريم عنده عن ظهر قلب ولمّا يتجاوز الرابعة عشرة من عمره بعد.
وبتوجيه من والده - رحمه الله - أقبل على طلب العلم الشرعي، وكان فضيلة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي - رحمه الله - يدرِّس العلوم الشرعية والعربية في الجامع الكبير بعنيزة, وقد رتَّب اثنين من طلبته الكبار؛ لتدريس المبتدئين من الطلبة, فانضم الشيخ إلى حلقة الشيخ محمد بن عبد العزيز المطوع ـ رحمه الله ـ حتى أدرك من العلم في التوحيد, والفقه, والنحو ما أدرك.
ثم جلس في حلقة شيخه العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله, فدرس عليه في التفسير, والحديث, والسيرة النبوية, والتوحيد, والفقه, والأصول, والفرائض, والنحو, وحفظ مختصرات المتون في هذه العلوم.
ثم عاد إلى عنيزة عام 1374هـ وصار يَدرُسُ على شيخه العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي, ويتابع دراسته انتسابًا في كلية الشريعة, التي أصبحت جزءًا من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميّة, حتى نال الشهادة العالية.
Le Prophète de l'islam nous dit "tahâdû tahâbû" (Offrez-vous des cadeaux afin de vous aimer plus). Cette sélection n'est pas exhaustive, vous trouverez sur le site plusieurs milliers d'articles qui peuvent faire l'objet d'un cadeau ! A vous de choisir le cadeau qui conviendra le mieux !